هذا طريق لم يلتفت إليه أحدُ يوما , رغم أنهُ طالما اغتال الحنين .. حين جمع خطوات العشاق صدفة . بائعة الورد تلك سعيدة جداً , رغم أنها لم تجرب أبداً أن يهديها أحدهم وردة .. الطفل اليتيم يبتسم , لأنهُ يرى صديقهُ العزيز ينامُ في حضن أُمه ! عامل البناء لم تسعه فرحته , حين اكتمل القصر الذي شيّده .. قبل أن يذهب إلى الشارع المهجور لينام . الفتاة التي تملكُ جسداً عاجزاً , أكثر من يصفق حين ينتهي عرض الباليه الراقص * أفنان عبد الله
اضافة تعليق