صباحي .. آمم لاأعَلم أهُو حنين ؟ .. كِبرياء أو بكاء ! عِندما وبختني صديقةٌ لي على ضِحكي المُتواصِل بُدون أسباب . كانت تعلمْ أنه بُكاء لكنّ مِن نوع آخر ! أبتسمتُ بهدوء لعّلي أُريحُ قلبها الخائفْ علي المُترقب لِتصرفاتي اللاإرادية . لم تكن المْرة الأولى التي أستيقظ فيها من نومي لأرى قلبي يصُرخ , أُربتُ بأطراف يدي عليه ثمّ أحتضِنه , لأهدئ مِن روعِه , وَ أمضي ! أمضي لِتلك النافذة المُلطّخة بالذكرياتْ , المُحّملة بالوعود الكاذبة وأحلُم .. حتى أعُود باكِية لسريري القابع بزاوية غُرفتي المُظلمة . - لنّ أخُبر أحدٌ عما تُخبرني به أحلَامي - الدانه
فقط أتمتم ب اغفرلهآ \"(
صديقتي "(
أشتآق إليكِ فِ كل حين ,
أشتقت لـِ ضحكآتك أشتقت لـِ كلآمك أشتقت لـِ نصآئحك لي ""(
أششتقت كل شي "(
ربـآآآه إني أحبهآآآ ,
ف اغفر لهآ ذنوبهآ , وارحمهآ , "(