احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

.





منذُ أن تركتُك على قآرعةٌ الذكريآتِ وأنا أتألم !
يكُتبونك .. فرحة / وأبكَي !
يُخبرونيّ أنك مازلتِ تحُبني كَـ سآبقِ عهدك وَ وعدك ..
ولآ أصَّدق !
بالأمسْ / كانت تخُبرنا صَديقة لنا .. أنّ الأحياءَ الأموآت لآيشعُرون !
رغم أنهم غيرَ مُبآلين لكنّهم أكثرُ النآسِ شعُوراً !
حقاً هذا فأنا لآ أشُعر , ولآ أبالي ..
عندما نَعتوني بَ أقبح الصِفآت لمْ أبكي ..
ربُما لآني أعِتدتُ هذآ أو لمْ أعُد أشُعر بحَجم الشنآعةٍ التي تبطّنها كلمآتهُم ..
عندما يجآملوني ويقولون أنتِ جداً جمْيلة .. رغمّ بهوتُ ملآمِحك !
بربك أيُّ جمال ؟ واللون الأصَفر يغلبني ويطغى البؤس على ملآمحي رغمَ صغري ! 
أعلم أنها مجرد مجآملة لتنآل إبستآمة صفرآء يآئسة 
وكأنها تستمع بها !
عندمِا أرآهم يتآهمسون بحقد .. فأني أضحكُ كثيراً لآني أعلم أنّي نلتُ إعجآبهم .. فَ أرآدو تشويهْ أخلآقي 
كثيراً مايؤلمني كلمآتهُم المتنّقآة بَ وجع يآصديقتي  .. 
والأكثر رحيَلكُ المغُلفَ بالإنتظآر الذي جعلني أضحوكة .. ولن أهتمّ مادآم الأمل بالخالق كبير ..

:(

منذُ أن تركتُك على قآرعةٌ الذكريآتِ وأنا أتألم ! يكُتبونك .. فرحة / وأبكَي ! يُخبرونيّ أنك مازلتِ تحُبني كَـ سآبقِ عهدك وَ وعدك .. ولآ أصَّدق ! بالأمسْ / كانت تخُبرنا صَديقة لنا .. أنّ الأحياءَ الأموآت لآيشعُرون ! رغم أنهم غيرَ مُبآلين لكنّهم أكثرُ النآسِ شعُوراً ! حقاً هذا فأنا لآ أشُعر , ولآ أبالي .. عندما نَعتوني بَ أقبح الصِفآت لمْ أبكي .. ربُما لآني أعِتدتُ هذآ أو لمْ أعُد أشُعر بحَجم الشنآعةٍ التي تبطّنها كلمآتهُم .. عندما يجآملوني ويقولون أنتِ جداً جمْيلة .. رغمّ بهوتُ ملآمِحك ! بربك أيُّ جمال ؟ واللون الأصَفر يغلبني ويطغى البؤس على ملآمحي رغمَ صغري ! أعلم أنها مجرد مجآملة لتنآل إبستآمة صفرآء يآئسة وكأنها تستمع بها ! عندمِا أرآهم يتآهمسون بحقد .. فأني أضحكُ كثيراً لآني أعلم أنّي نلتُ إعجآبهم .. فَ أرآدو تشويهْ أخلآقي كثيراً مايؤلمني كلمآتهُم المتنّقآة بَ وجع يآصديقتي .. والأكثر رحيَلكُ المغُلفَ بالإنتظآر الذي جعلني أضحوكة .. ولن أهتمّ مادآم الأمل بالخالق كبير .. :(

ﺟﺮﻭﺣﻲ ﺍﻟﻘﺪﻳﻤﻪ ﻋﺂﻭﺩﺕ ﺍﻟﻨﺰﻳﻒ !
ﻣﺆﻟﻤﻪ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ - ﻣﺆﻟﻤﻪ ﺟﺪﺍً , ﻻ‌ ﻗﺪﺭﻩ ﻟﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﻜﺎﺀ ﻣﻦ ﺷﺪﺓ ﺇﻟﻤﻬﺎ 
ﺃﺗﻌﺒﺖ ﺍﻟﺴﻬﺮ ﺑﻲ - ﺳﺮﻗﺖ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻡ , ﺭﺳﻤﺖ ﺳﻮﺍﺩﺍً ﺃﺳﻔﻞ ﻋﻴﻨﺎﻱ !

ﺟﺮﻭﺣﻲ ﺍﻟﻘﺪﻳﻤﻪ ﻋﺂﻭﺩﺕ ﺍﻟﻨﺰﻳﻒ ! ﻣﺆﻟﻤﻪ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ - ﻣﺆﻟﻤﻪ ﺟﺪﺍً , ﻻ‌ ﻗﺪﺭﻩ ﻟﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﻜﺎﺀ ﻣﻦ ﺷﺪﺓ ﺇﻟﻤﻬﺎ ﺃﺗﻌﺒﺖ ﺍﻟﺴﻬﺮ ﺑﻲ - ﺳﺮﻗﺖ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻡ , ﺭﺳﻤﺖ ﺳﻮﺍﺩﺍً ﺃﺳﻔﻞ ﻋﻴﻨﺎﻱ !


ﺳﺄﻟﻤﻢ ﻣﺎﺑﻘﻲ ﻣﻨﻲ ﻣﻦ ﺍﺷﻼ‌ﺀ 
ﺳﺎﺣﺘﻔﻆ ﺑﻚ ﺫﻛﺮﻯ ﻻ‌ﺗُﻨﺴﻰ
ﺳﺄﺣﺘﻔﻆ ﺑﺼﻮﺭﺗﻚ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﻛُﻨﺖ ﺍﺭﻫﺎ ﻧﺎﺩﺭﺓ ﺍﻟﻮﺟﻮﺩﻩ
ﺍﻻ‌ ﺍﻥ ﺣﺎﻥ ﻭﻗﺖ ﻧﺰﻭﻝ ﻗﻨﺎﻋﻚ ﻓﺒﺖ ﻣﺠﺮﺩ ﺷﺨﺺ ﻋﺎﺑﺮ ﺍﻟﺘﻘﻴﺖ ﺑﻪ ﻭﺍﻟﺴﻼ‌ﻡ ..

ﺳﺄﻟﻤﻢ ﻣﺎﺑﻘﻲ ﻣﻨﻲ ﻣﻦ ﺍﺷﻼ‌ﺀ ﺳﺎﺣﺘﻔﻆ ﺑﻚ ﺫﻛﺮﻯ ﻻ‌ﺗُﻨﺴﻰ ﺳﺄﺣﺘﻔﻆ ﺑﺼﻮﺭﺗﻚ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﻛُﻨﺖ ﺍﺭﻫﺎ ﻧﺎﺩﺭﺓ ﺍﻟﻮﺟﻮﺩﻩ ﺍﻻ‌ ﺍﻥ ﺣﺎﻥ ﻭﻗﺖ ﻧﺰﻭﻝ ﻗﻨﺎﻋﻚ ﻓﺒﺖ ﻣﺠﺮﺩ ﺷﺨﺺ ﻋﺎﺑﺮ ﺍﻟﺘﻘﻴﺖ ﺑﻪ ﻭﺍﻟﺴﻼ‌ﻡ ..

Articles

شكراً سيدي \")

عجبآ لأمرك سسيدي !
لمآ تعاملني ب القسسوه و الصرآمهه ؟!
ألم أكن فتآتك المدلله التي تحبهآٍ وتدللهآ وتعشق ابتسآمتهآٍ ؟
( سسسيدي)
نعم بححق السسعآده أسسعدتُ فتآتك : ) ولكنكَ جرحتهآٍ بقدر السسعآٍده إلتي وهبتهآ أيآهآ .. *عذرآ سسيدي !! شآءت الاقدآر أن تفرق بينكمآٍ ، وقد حآن وقت الرحييل . . سسيدي أعذرني = ]
ولكن فتآتك سوف تكبببر بعيدآ عن عينيك ولن ترههقك دموعهآٍ ولن تزعجك أحلامهآ بعد اليوم : ( ) !!
*عذرآ سسيدي لـآ تعتذر فقد حطمت ... اقرأ المزيد

تتقافزُ الذكرياتْ لتقتلَ هدوئيْ .. 
فَ أبحثُ عَن قلمٍ أشتت بهِ الضجيج .. فلا أجدُ أصابعيْ ! 
سأعترفْ .. 
أنا تلكَ الفتاة السيئة التيْ لا تحتفظّ بأجمل أقلامهَا .. بمناسبَة الإعترافْ لديّ الكثير منهُ مختبئاً في ذاكرتيْ
لكنّني ذاتَ وَجع متأخر منَ العتمَة .. عاهدتُ قلبيْ بأن لا أفضحنيْ حتّى للوَرق ! 
لذلكَ أنا لا أعرفُ كيفَ أكتبّ ..
فقَط أعيشُ بلغةٍ ميّته !! ,فيْ ليلةٍ مُمطرة وَجدتنيْ أمي أبكيْ .. 
فقالتْ ليْ بقلقٍ مُرهقّ : رفيقاتُ الغيم .. حفيدَاتُ الجبل لا يعرفنَ للدمعِ نكهَه !
وَ من حينهَا لم أبكي .. حتّى لا أخذلَ الغيم وَ الجبَل وَ أمّي !!وهذا موتٌ آخر .. 
أنا - أيضاً - تلكَ الفتاة السيئة التيْ لا تبكيْ ! .
.
هَل الأموَات سيئين لهذا الحدّ !! 
لا يكتبُون 
لا يبكون 
هُم فقَط صَامتُون .. 
مثليْ تماماً !! .
.سجلّ أيهَا السهَر : 
السيئون هُم أمواتٌ يُمارسونَ خطيئةَ الحَياة !!

تتقافزُ الذكرياتْ لتقتلَ هدوئيْ .. فَ أبحثُ عَن قلمٍ أشتت بهِ الضجيج .. فلا أجدُ أصابعيْ ! سأعترفْ .. أنا تلكَ الفتاة السيئة التيْ لا تحتفظّ بأجمل أقلامهَا .. بمناسبَة الإعترافْ لديّ الكثير منهُ مختبئاً في ذاكرتيْ لكنّني ذاتَ وَجع متأخر منَ العتمَة .. عاهدتُ قلبيْ بأن لا أفضحنيْ حتّى للوَرق ! لذلكَ أنا لا أعرفُ كيفَ أكتبّ .. فقَط أعيشُ بلغةٍ ميّته !! ,فيْ ليلةٍ مُمطرة وَجدتنيْ أمي أبكيْ .. فقالتْ ليْ بقلقٍ مُرهقّ : رفيقاتُ الغيم .. حفيدَاتُ الجبل لا يعرفنَ للدمعِ نكهَه ! وَ من حينهَا لم أبكي .. حتّى لا أخذلَ الغيم وَ الجبَل وَ أمّي !!وهذا موتٌ آخر .. أنا - أيضاً - تلكَ الفتاة السيئة التيْ لا تبكيْ ! . . هَل الأموَات سيئين لهذا الحدّ !! لا يكتبُون لا يبكون هُم فقَط صَامتُون .. مثليْ تماماً !! . .سجلّ أيهَا السهَر : السيئون هُم أمواتٌ يُمارسونَ خطيئةَ الحَياة !!